
خلاصة القول، إن التصوير الرقمي نوع من أنواع التصوير الضوئي، وله مميزات كثيرة أكثر من التصوير الفوتوغرافي التقليدي لأنه يجعل التصوير أسهل ولا يحتاج إلى المعالجة الكيميائية للصور ويمكن رؤية الصور فور التقاطها وغيرها الكثير من المميزات.
الحاجة إلى شراء الأفلام من أجل التقاط الصور وهذه تكلفة إضافية فوق تكلفة الكاميرا.
التصوير تحت الماء: تصوير الحياة تحت الماء مثل تصوير الشعب المرجانية وبقايا السفن والمدن التي اختفت تحت الماء وغيرها من الأشياء الجذابة.
إن الفوتوشوب أصبح من أهم أدوات التصوير الرقمي، لأنه يمكن المصور المحترف من التعديل على الصور لتخرج في أفضل شكل لها.
يشير التوازن في التصوير الفوتوغرافي إلى توزيع العناصر في الصورة، ما يعزز إحساساً بالانسجام والاستقرار.
تكملة الضوء الطبيعي أو استبداله، وهو مثالي للتصوير في الأماكن المغلقة وفي الإضاءة المنخفضة.
يوثق الحياة اليومية في الأماكن العامة بأسلوب صريح وغير متكلف، ويُستخدم لإبراز الثقافة الحضرية.
إنشاء صور منمقة وبمظهر أكثر دراماتيكية، ويمكن التحكم في اتجاه الضوء ولونه وشدته لإنشاء التأثير المطلوب.
يمكننا تعريف التصوير الفوتوغرافي بفن الرسم بالضوء، حيث يعود أصل تمسيته إلى الكلمة اليونانية photograph التي تنقسم إلى كلمتين هما:
وتعتبر هذه القاعدة هامة خاصة في التصوير الفوتوغرافي للحركة، مثل التصوير الفوتوغرافي للألعاب الرياضية؛ إذ يتحرك الهدف نحو الكاميرا.
فبدلًا من استخدام الأفلام أصبحت الكاميرا تحتوي على ذاكرة تحمل الصور وتعديلها بشكل أفضل.
كما أن سرعة الغالق عامل آخر من عوامل نجاح التصوير الرقمي والكاميرا الرقمية تستخدم جهاز استشعار بصري لالتقاط الصورة بدلًا من الفيلم، ويمكن لأجهزة الاستشعار هذه أن تنتج كمية غير محدودة من الصور بدون الحاجة إلى استبدالها على عكس الأفلام التي تنتهي وتحتاج إلى جديد
ذكرنا الكثير من فوائد التصوير الرقمي، ولكن ما زال لديه عيوب كل ما تريد معرفته أيضًا وأهمها:
الضوء الطبيعي هو أداة قوية لجعل الصور تنبض بالحياة. الصباح الباكر وقبل الغروب هما أفضل الأوقات للتصوير، حيث تكون الإضاءة ناعمة وطبيعية، مما يعزز جودة الصورة والألوان.